نستهجن من فرْح في الاحداث التي وقعت في تركيا ويريد الإطاحة برئيسها او الإطاحة في قومية الشعب واستقرارة وأمنه، ولكن لم تكن الظروف مؤاتية حسب ما مُخطط لها، فالشعب هو الذراع الأكبر في التصدي للإنقلابيين العساكر، فسمحوا لي ايها المؤيدون بالأنقلاب بأن عقولكم لا تُحاذي عقل نملة تدُب على الأرض باحثة عن قوت يومها أو تصنع بيت لأبنائها، أليس لكم عبّرة في العراق؟ اين هي العراق الأن من ذي قبّل، وأين سوريا وليبيا واليمن !!؟، كفانا استهتارًا ورعونه في دمار الأمة العربية! وكأن الأسلام خُلق له الدمار والشقاق والفُرقه، أحكموا عقولكم جيدًا وأعلموا بأن الغرب يُخطط جيدًا والسلاح هو أيدينا في دمار أمتنا الأسلامية ..
سمر الصول
لبنانية الأصل_أمريكية المسكن
# مترجم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق